



ماذا لو كانت مشاعركِ اليوم من خوف، غضب، ذنب، أو فقدان ثقة…
لم تحصلي على الحب في طفولتكِ… فبدأتِ تطلبينه من الآخرين
ربما عشتِ تجربة فقد في طفولتك، فأصبحتِ تتعلقين بالآخرين بشكل مرضي
لم يُسمح لكِ بالخطأ في طفولتك، فأصبحتِ اليوم تخافين من البدء بمشروع خاص بك!
ربما لم ينظروا إليكِ بفخر يومًا… فأصبحتِ تسعين دائمًا لإثبات نفسك في العمل

هالة أبو سعد، مدربة معتمدة، مؤلفة، ومتخصصة في مساعدة النساء على التحرر من صدمات الطفولة التي تؤثر على حياتهن الحالية، سواء أكان على الصعيد المهني، الاجتماعي، وحتى الأسري
حاصلة على شهادة مدربة محترفة، معتمدة من الاتحاد الدولي للكوتشينج (ICF-PCC)، وبعد رحلتها في التشافي من صدمات استمرت لسنوات، اكتشفت "منهجية الفينيق" لمساعدة النساء على اكتشاف جروحهن الأصلية، والتصالح مع طفلهن الداخلي من خلال أربع مراحل رئيسية
اكتشفت هالة هذه المراحل الأربعة بعد أن ساعدت أكثر من 100 أم عاملة، رائدة أعمال، وكذلك الزوجات على التخلص من الخوف، الذنب، والقلق، والعيش بنسختهن الأصلية المتوازنة
التشافي ليس رفاهية، بل ضرورة. وأن كل امرأة تستحق حياة مليئة بالسلام الداخلي، الحب الذاتي، والثقة. رسالتها هي مساعدة النساء على النهوض من رماد ماضيهن تماما مثل طائر الفينيق الذي ينهض من رماده، ليس من خلال نسيان الألم، بل ليستخدم كوقود لولادة جديدة

هالة أبو سعد، مدربة معتمدة، مؤلفة، ومتخصصة في مساعدة النساء على التحرر من صدمات الطفولة التي تؤثر على حياتهن الحالية، سواء أكان على الصعيد المهني، الاجتماعي، وحتى الأسري
حاصلة على شهادة مدربة محترفة، معتمدة من الاتحاد الدولي للكوتشينج (ICF-PCC)، وبعد رحلتها في التشافي من صدمات استمرت لسنوات، اكتشفت "منهجية الفينيق" لمساعدة النساء على اكتشاف جروحهن الأصلية، والتصالح مع طفلهن الداخلي من خلال أربع مراحل رئيسية
اكتشفت هالة هذه المراحل الأربعة بعد أن ساعدت أكثر من 100 أم عاملة، رائدة أعمال، وكذلك الزوجات على التخلص من الخوف، الذنب، والقلق، والعيش بنسختهن الأصلية المتوازنة
التشافي ليس رفاهية، بل ضرورة. وأن كل امرأة تستحق حياة مليئة بالسلام الداخلي، الحب الذاتي، والثقة. رسالتها هي مساعدة النساء على النهوض من رماد ماضيهن تماما مثل طائر الفينيق الذي ينهض من رماده، ليس من خلال نسيان الألم، بل ليستخدم كوقود لولادة جديدة
إذا وجدتِ نفسكِ في أي من هذه الشخصيات، فـ "رحلة الفينيق" خُلقت من أجلكِ

لماذا تتألمين من الداخل وتظهرين العكس في الخارج؟
كيف يعمل عقلك الباطني على حمايتك من الألم عبر التناسي
سوف تعرفين إجابة "الماضي انتهى، ليش أفتحه!"
السبب الرئيسي لمشاعر الخوف والفقد والغضب الحالية
هل الوقت كافي لعلاج الصدمة؟ أم أنه يضاعفها!
هويّتك الحقيقية التي كانت مكبوتة لسنوات!
كيفية النهوض بالرغم من رماد الصدمة والماضي المؤلم
السر وراء ملء فراغ الفقد الذي تركته طفولتنا
كيف تكوّنين نسخة جديدة متوازنة وتضعين حدوداً للآخرين
كيف تحبين نفسك و تسامحينها بدون شروط أو قيود!




لا توجد صدمة "كبيرة" وصدمة "صغيرة". يوجد فقط صدمة تؤثر على حياتك حالياً. إذا كنتِ تعانين من الذنب، الخوف، القلق، أو أي مشاعر سلبية متكررة، فأنتِ بحاجة إلى هذا التحدي
نعم، هذا التحدي ليس مجرد معلومات نظرية، لقد عملت مع أكثر من ١٠٠ متشافية، بمختلف الصدمات ( صدمة الفقد، الهجر، الحرمان، الخيانة) واكتشفت المراحل الأربعة للتشافي، التي تعمل مع كل الصدمات السطحية وحتى العميقة
هذا طبيعي جداً. عقلكِ الباطن يحميكِ من خلال دفن الذكريات المؤلمة. سأساعدك على الوصول إلى هذه الذكريات بدون أن تعيشي الألم من جديد
لا، البثوث المباشرة مهمة جداً للتفاعل, لكن إذا فاتكِ أي جزء، سيكون هنالك باقة مخصصة للوصول إلى التسجيلات الكاملة
معظم المشتركات هن أمهات عاملات وكذلك رائدات أعمال. لا تقلقي، التحدي مصمم خصيصاً ليناسب جدولكِ
لا، أبداً! التحدي مصمم بطريقة تحترم خصوصيتكِ بالكامل. التمارين شخصية، ولن يجبركِ أحد على مشاركة شيء لستِ مرتاحة للحديث عنه
التشافي وحيداً صعب جداً، لأن العقل الباطن يتناسى الألم كآلية حماية، لذا تحتاجين إلى توجيه آمن ومجتمع داعم لتسيري الطريق بأمان وفعالية
Copyrights 2025| Hala Healing™ | Terms & Conditions